سأل الأمام على بن أبي طالب متي يخرج الدجال وهو يخطب الجمعه على المنبر:.
فقال:. سأخبرك بعلمات وأسباب..
يتلو بعضهن بعضا
حذو النعل بالنعل...!!
ثم قال:.
فأعقد يديك..
فحفظ مأقوله لك
اذا أمات الناس الصلوات (يعني الصلاه ضيوعها)
وأضاعوا الأمانات
وكان الحكم ضعفا
والظلم فخرا
وامرائهم فجرا...
ووزرائهم خونه.
واعوانهم ظلمه...
وقرائهم فسقه...
وظهر الجور (الظلم في كل مكان)
وفشى الزنا
وظهر الربا
وقطعت الأرحام
وأتخذت القينات (ظهروا المطربات)
وشربت الخمور
ونقضت العهود
وضيعت العتمات (صلاه الليل ضاعت)
وتوانه الناس في صلاه الجماعات
وزخرفوا المساجد
وطولوا المنابر
وحلوا المصاحف
وأخذو الرشي (الرشوه)
أكلو الربا
استعملوا السفهاء (وظفوهم)
واستخفوا بالدماء (ارخص شي صار الدم)
وباعو الدين بالدنيا (سبحان الله كان الأمام على عايش بيننا)
وأتجرت المراه مع زوجها حرصا على الدنيا (دخلت المراه التجاره مع زوجها)
وركبت النساء الميافر (الدواب الفاخره)
وتشبهت بالرجال (الجنس الرابع)
وتشبها الرجال بالنساء (الجنس الثالث)
وكان السلام بينهم على معرفه (يسلم على اللي يعرفه بس)
وشهد شاهد من غير ان يستشهد (شهاده الزور)
وحلف قبل ان يستحلف
ولبسوا جلود الضان
علي قلوب الذئاب
وكانت قلوبهم أمر من الصبر
والسنتهم أحلى من العسل
وسرائرهم انتن من الجيف
والتمس الفقه لغير الدين(يتعلمون العلوم الشرعيه ليست لله)
وانكر المعروف
وعرف المنكر
ثم قال اذا حصل هذا:.
فالنجاه النجاه
الوحى الوحى
الثبات الثبات