الاحتياج...قد يحتاج الانسان أشياء كثيرة فى الحياة فمنها ما يستطيع ان يحصل عليه ومنها ما لايقدر فى الحصول عليه
ويوجد اشكال كثيرة وانواع من احتياجات البشر
فمنها المادى ...وهذا ما يسعى الانسان دائما لتحقيقة
وبالتأكيد مع الاختلافات الحياتية والفردية فمنهم من يستطيع ومنهم من لايستطيع
ومنها المعنوى... وهذا الاحتياج دائما مايحتاجة البشر باستمرار
حتى يتمكن من التقدم وان يعيش الحياة بطريقة صحيحة
اما الاحتياج الروحى... هذا الذى لايمكن الاستغناء عنة
احيانا يغفو الانسان ويلهو فى الحياة ويفعل الكثير والكثير فى الحياة ولكن عادة يقابل الانسان حدث يغيرة تماما مما يجعلة يعود ليتعرف على هذا الاحتياج الذى دائما يشعر بة ولكن لا يعى كيف يكون تلبية هذا الاحتياج الا من رحم ربى
دائما وجدنا شعور الاشتياق الى الله داخلنا ...لاشك بأن الروح تشتاق الى خالقها... تشتاق الى ذكرة ... تشتاق لمناجاتة
هو الذى نفخ فيها من روحة فكيف لاتشتاق الروح الية جل وعلا
من يعرف كيف يبلى الاشتياق... فا يستطيع التصرف لتلبية الشوق
اما من لايعرف فاتجدة منبهر بجمال المخلوقات كالشمس وقت الغروب او الصباح
البحر والسماء .. السحاب .. النجوم والقمر
فتجد رد فعلة بأن يقول... الله او سبحان الله
نعم الله هو الجمال.... أينما تتوجة بعينك لترى الجمال سترى الله
الحمد لله بأن الله هو الله
وهل للعاصى بأن يشعر بهذا الاحتياج وكيف يشعر بة وهو يعصى؟
نعم حتى العاصى يشعر بهذا الاحتياج... لان بداخلة روح والروح دائما تشتاق لخالقها سواء كانت النفس عاصية او طيبة
ويجب علينا تغيير فكرة العاصى أو أننا نكرة الانسان المذنب لاننا كلنا مخططئون
اللهم تب علينا من المعاصى والذنوب واستر عيوبنا وأجبر كسرنا وبلغنا رمضان واكتب لنا فية الربح
أمين
اللهم تب علينا من المعاصى والذنوب واستر عيوبنا وأجبر كسرنا وبلغنا رمضان واكتب لنا فية الربح
أمين
10 comments:
الحاجة دائما تولد الفقر
اذا احتجت اشياء اكثر فقد ذاد فقرك و اذا احتجت اشياء اقل قل فقرك
كل عام انتم بخير
تقبل الله
منا و منكم طيب القول و صالح العمل
اللهم أغننا بفضلك عمن سواك
شكرا لمرورك الكريم أستاذنا
وأنت بخير وصحة وسعادة ورمضان كريم
كل سنة وانتى طيبة ياجميلة
ويارب يكون رمضان سعيد عليكى انتى وكل الاسرة
وترجعى تنورى مدونتك ومتغيبش عليها وعلينا تانى
نعم ..الروح تشتاق ..
كلام جميل أوي
عطشـــان ياصبايا دلونى على السبيل
فى عام 2008 كتبنا فى مصــــرنا محذرين ... من المؤسف أن صحفى مصرى مقيم فى أمريكا يكتب و يهتم و يحذر منذ أكثر من 6 سنوات بينما فى مصـــر نيام .. نيام -
عزيــــزى القارئ أرجو أن تتعب نفســـك و تقرأ :
- حوار مع السفير إبراهيم يســـرى
- حوار الفريق ســوار الذهب : أتمنى أن تزول الحدود بين مصــــر و الســـودان
- ثقافة الهزيمة .. السودان أرض مصرية
- ثقافة الهزيمة .. موسم الهجرة إلى الجنوب ...
بالرابط التالى
www.ouregypt.us
انت فين
thx
كشف تسربات المياة
غسيل خزانات
شركة نظافة عامة
شكرا لعملك
العاب
Post a Comment